DETAILS, FICTION AND التشوهات المعرفية

Details, Fiction and التشوهات المعرفية

Details, Fiction and التشوهات المعرفية

Blog Article



يقصد باستبعاد الإيجابيات الاعتراف بالجوانب السلبية فقط للموقف مع تجاهل الإيجابيات. ورفض التجارب الإيجابية من خلال الإصرار على أنها لا تحتسب لسبب أو لآخر.

في حين أن أعتقاد البعض أن الشعور بالحزن هو مهم للتعلم من أخطائنا. و الكثيرون قد يبقون عالقين في تكرار نفس المشاعر و تعزيز الحزن في انفسهم.

اضافة الطابع الشخصي: يميل الأفراد المتأثرون بهذا التشويه إلى تحمل المسؤولية عن الأحداث الخارجية أو إلقاء اللوم على أنفسهم بشكل مفرط، حتى عندما لا يكونون على خطأ.

هي نمط من أنماط تفكير الإنسان الخاطئة والمُبالغ فيها أو غير الدقيقة أبداً، وتُعَدُّ السلبية هي السمة الأساسية التي تميز هذا النمط، وبعض الناس قد يكون لديهم تشوه معرفي لفترة قصيرة من حياتهم فقط، أمَّا بعضهم الآخر قد تكون أفكاره ومعتقداته سلبية دائماً؛ أي يصدِّق أشياء سيِّئة عن حياته وعن نفسه وهي ليست صحيحة بالضرورة، فهو يتبنى طريقة تفكير غير عقلانية وغير منطقية وتقوده غالباً إلى الشعور بالاستياء تجاه نفسه وتجاه عالمه المحيط، كما أنَّ ذلك ينعكس على سلوكه المُتَّبع في حياته، وقد يؤدي إلى القلق المزمن والاكتئاب والمشكلات السلوكية أيضاً.

أولاً ، يجب أن تعرف ما هي التشوهات المعرفية الموجودة ومن ثم أن تكون منتبهاً لأفكارك الخاصة للتعرف عليها عند ظهورها.

نتعرض في حياتنا للكثير من المواقف التي قد تخرجنا من رتابة مشاعرنا لنشعر بعدها بحزن شديد أو غضب أو ألم أو خوف أو فرح وسرور وحب، من فشل أو نجاح أو خسارة علاقة أو زواج يتقلب مزاجنا ، لكننا لم نُعط يوما أهمية لما نشعر به ونتساءل مالذي يتحكم بمشاعرنا؟ هل هي الظروف حقا؟ هل ما يحدث داخلنا هو نسيج عن الخارج أم العكس؟

على سبيل المثال ، لن يتمكن الشخص المصاب بالاكتئاب من تقدير حصوله على درجة جيدة في الاختبار أو أنه سيعزو ذلك إلى الحظ أو نور فرصة الشعور بالرضا في ذلك اليوم.

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

يتعلق الأمر بالقضاء على الأحداث الإيجابية أو الجهل بها وتحويل الانتباه إلى البيانات السلبية عن طريق تكبيرها.

في هذا التشوه المعرفي يفترض الشخص أن المشاعر والعواطف تكشف الطبيعة الحقيقية للأشياء وتختبر الواقع باعتباره انعكاسا للأفكار المرتبطة عاطفيا؛ يُعتقد أن شيئا ما صحيح بناء على الشعور فقط.

لكل شيء جانبان أحدهما أيجابي والآخر سلبي ، وحتى لو حدث شيء سيء فهناك فرصة للتعلم منه.

اعادة بناء الإدراك: نعم كان هناك التشوهات المعرفية جزء من المشاكل اليوم ، لكن على الأقل لم يحدث أضرر كثيره . :

من الواضح أنها عادة ما يكون لها دلالة سلبية تؤذي الشخص الذي يفكر في ذلك وفي معظم الحالات يكون هذا خطأ جزئيًا أو كليًا.

Report this page